بعد أشهر من التزايد المستمر في اسعار المعدن الأصفر بسبب عمليات الشراء التي قامت بها البنوك المركزيه و الطلب في الأسواق الاسيويه، بدأ الذهب بمسار تصحيحي كبير يقود اسعاره للانخفاض. كما يتوقع المحللون للذهب ان يستمر في سلوكه التصحيحي باتجله انخفاض سعره حتى كانون الثاني – يناير او شباط-فبراير من السنه القادمه 2010 قبل توجهه من جديد الى الصعود باتجاه ارقام قصوى جديده، باعتبار ان الذهب يعامل افضل من النقود و يضل الأستثمار الأكثر امانا.
مؤخرا، التجار و المضاربون يقودون الذهب الى مناطق تذبذب في اسعاره، في حين ان توقعات بقرب قرار رفع الفائده من المركزي الأمريكي تدفع باسواق السيوله و الذهب للأسفل، و اذا اتخذ المركزي الأمريكي مثل هذه الخطوه خلال الشهرين المقبلين فمن الممكن ملاحظه هبوط حاد في اسعار الذهب، ولكن، من الممكن رؤية السابق كفرصه للشراء لأن رفع معدلات الفائده ستكون مجرد محاوله لدفع الدولار للأستقرار. ولكنها لتأثر على جميع انواع العجز المالي و طباعة النقود بالنسبه للعشر سنوات القادمه حيث لا يمكن ادامة تأثير رفع الفائده. و بذلك، سيستمر الذهب بالصعود على المدى البعيد بالرغم من احتمال وجوده في مناطق اسعار 1100 دولا للأونصه في الأيم القادمه.
مؤخرا، التجار و المضاربون يقودون الذهب الى مناطق تذبذب في اسعاره، في حين ان توقعات بقرب قرار رفع الفائده من المركزي الأمريكي تدفع باسواق السيوله و الذهب للأسفل، و اذا اتخذ المركزي الأمريكي مثل هذه الخطوه خلال الشهرين المقبلين فمن الممكن ملاحظه هبوط حاد في اسعار الذهب، ولكن، من الممكن رؤية السابق كفرصه للشراء لأن رفع معدلات الفائده ستكون مجرد محاوله لدفع الدولار للأستقرار. ولكنها لتأثر على جميع انواع العجز المالي و طباعة النقود بالنسبه للعشر سنوات القادمه حيث لا يمكن ادامة تأثير رفع الفائده. و بذلك، سيستمر الذهب بالصعود على المدى البعيد بالرغم من احتمال وجوده في مناطق اسعار 1100 دولا للأونصه في الأيم القادمه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire